منذ أن رأيت الغلاف، ومن معرفتي بشخصية الكاتبة الدكتورة المترجمة الفنانة، والإنسانة الدكتورة منى النمورى؛ شعرت بروح خفيفة، بخفة ظل دكتورة منى كما عهدناها على صفحتها بـ السوشيال ميديا.